The best Side of المرأة نصف المجتمع
The best Side of المرأة نصف المجتمع
Blog Article
اتمنى ان تقتنع بما قلته و ايضا ان المراة هي الجمال و العقل و القدوة و النبراس لكم
عبر التاريخ الطويل، ومنذ بداية الوجود البشري على هذه الأرض، ظلّت المرأة تمسك بأحد شروط استمرارية الوجود، من حيث أنّها النصف الأهم، إذا صح التعبير، في الحفاظ على استمرارية البشرية من دون انقراضها من الناحية الفطرية للتكوين.
فقد أصبحت المرأة حالياً تزاحم الرجل في العديد من المناصب ابتداءً بالمناصب العليا وقيادة البلاد وحكمها، نهايةً بمنحها جميع الصلاحيات في جميع المناصب فنجدها طبيبة ومهندسة ومعلمة وقاضية وغيرها من المناصب الهامة في المجتمع.
ثمَّ نجد الإسلام كرَّم المرأة في زواجها، حيث شرَّعَ لها الصّداق وهو (المهر)، وقد فرضه الله عزَّ وجلَّ على الزَّوج تكريماً للمرأة، وإظهاراً لصدق رغبته بها، ولتكون عنده عزيزةً كريمةً ليست مُهانةً أو لا قدْرَ لها، ولا لتكون خادمةً ذليلة، على العكس تماماً، فهي المطلوبة لا الطَّالبة، وهي المعزَّزَةُ لا المهانة.
عبد الله بن محمد الغنيمان بيان أن الشفاء من الله تعالى وحده
• حفظ الأخلاق والعفاف، هو ما يجب أن يحكم توجه التعليم والعمل في مجتمعات المسلمين، كما يجب أن يحكم توجه الإعلام، والثقافة، والترفيه ونحوها، فمنع الاختلاط في التعليم وكذلك في العمل من أهم الوسائل للمحافظة على عفة المجتمع وأخلاقه.
مشاركات الزوار وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن
نعم إنّها كذلك، براقةٌ وشفافةٌ وقوية لا تكسرها ضربة عادية، والدليل ما نراه كل يومٍ من بطولات نساء، يكتبن أسماءهن في ملحمة الحياة.
شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن دور المرأة في المجتمع :
حكم وأقوال ، عبارات جميلة / عبارات عن دور المرأة في المجتمع
• من أهم معالم تلك الخصوصية، البعد في تعلمها وتعليمها عن الرجال وتوجد نصوص صريحة تدل دلالة صريحة على أنه يجب أن تبعد المرأة عن الرجل في تعلمها.
وقد قال بعض الخبثاء: (لن نستطيع أن نسيطر على المسلمين إلا إذا نزعنا الحجاب من وجه المرأة وغطينا به القرآن) وهذا شقي يتكلم عن علم؛ لأنه أدرك أن قوة هذه الأمة في كتاب ينير طريقها، وفي عفيفة ترضع أجيالها العقيدة مع جرعة اللبن.
وتحقيقا لهذا، فإنّ للمرأة المسلمة المؤهّلة المرأة نصف المجتمع الحقّ الكامل في المشاركة الفاعلة في جميع الأنشطة السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والفكريّة والثقافيّة.
وهذه وصيتي للجميع بتقوى الله، ثم بضرورة أن ندور مع الكتاب حيث دار، وأن نتّبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم المختار.