An Unbiased View of المرأة نصف المجتمع
An Unbiased View of المرأة نصف المجتمع
Blog Article
مشاركات الزوار وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن
قبل ٤ سنوات لايمكن للمجتمع ان يكتمل من دون وجود المرأة و الرجل
الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ... خاص شبكة الألوكة
مواضيع ذات صلة بـ : موضوع تعبير عن دور المرأة في بناء المجتمع
• ضرورة إسهام المرأة المسلمة بشكل فاعل في تحمل مسئوليتها الاجتماعية، وفي ممارسة دورها الحقيقي، من خلال التعبد الحق لله. ومن مظاهر هذا التعبد -اجتماعياً- حسن تربيتها لأولادها، وحسن رعايتها لأسرتها، وقرارها في بيتها إلا لحاجة وإشاعتها العفة في المجتمع بحفاظها على حشمتها وعرضها، ودعوة بنات جنسها للخير، وتحذيرهن من الشر.
• ضرورة تجزئة المعلومة وعدم نسيان التفاصيل التي خلف المعلومة لتسهيل العملية التعليمية على الطلاب والطالبات والعمل على ترك الحرية للطالب لاختيار أسلوب الشرح الذي يناسبه وتعزيز معرفة الطالب بما هو مطلوب منه لإتقان المادة العلمية بشكل مسبق كعامل مؤثر في مخرجات التعليم الإلكتروني.
مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال خاص شبكة الألوكة
لا يخفى على أحد أن أمتنا مستهدفة، وديننا يحارب، والأعداء يتربصون بنا الدوائر ويكيدون لنا بكل سبيل، ومن أخطر هذه الوسائل لتغيير مسار تعليم المرأة التنصير والاختلاط والتغريب والابتعاث.
شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر عن دور المرأة في المجتمع :
توجيهات تربوية عامة أنا أرملة، فكيف أوفق بين دراستي في الطب وتربية أطفالي؟ ...
بالرغم من أنه قد توارث في مجتمعات مختلفة صورة نمطية عن المرأة بأنها تعجز على نور الامارات أن تكون شريك حقيقي ومساند للرجل، لكن هذا لا يلغي دورها الفاعل والمشارك للرجل في شتى مجالات الحياة، فهي اليوم الأم والزوجة والريادية المتفوقة في كافة الميادين والأصعدة.
والمرأة هي المعلمة والمتعلمة فتتعلم ما يهمها من أمور دينها وتتفقه فيه ثم تنطلق داعية ومعلمة لغيرها، وقد قالت عائشة رضي الله تعالى عنها: يرحم الله نساء الأنصار! لم يمنعهن الحياء من التفقه في الدين.
التربية والأخلاق: تُعدّ المرأة أساس التربية السليمة للأجيال، فهي تُربي أبناءها على القيم والمبادئ الحميدة، وتُغرس فيهم حب الوطن والانتماء.
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم المرأة والرجل حيث قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).